
برنامج إنتل التعليم للمستقبل هو برنامج عالمي يساعد المعلمين في توظيف التكنولوجيا في التعليم داخل الصف وتعزيز تعلم الطلاب. ويقدم هذا البرنامج دورة تدريبية شاملة ومرنة، فهي تعتمد على فعالية التدريب العملي والمباشر. ونظراً لأنه مصمم لإعداد معلمي وطلاب الحاضر لمتطلبات الغد، فقد ساعد بالفعل ما يزيد عن مليون معلم حول العالم عن طريق إمدادهم بتدريب مكثف ومصادر متعددة للارتقاء بالتوظيف الفعال للتكنولوجيا في الصف.
يطبق الآن في (40) دولة وصمم لتطوير العملية التعليمية من خلال الاستخدام والتوظيف الفعال للتقنية في العملية التعليمية، وفق المعايير العالمية للمنظمة الدولية ( ISTE ) التي تهتم بتوظيف التقنية بفاعلية في العملية التعليمية وصولاً إلى إكساب المتعلم كفايات في جميع مجالات الخبرة (معرفيا، مهاريا، وجدانيا) وخاصة تطوير مهارات التفكير العليا، إضافة إلى العمل الجماعي بين المعلمين، وتطوير العملية التعليمية .
ويتميز برنامج إنتل التعليم للمستقبل، عن غيره من أساليب تدريب المعلمين على تقنيات المعلومات والاتصالات بعدد من المميزات إذ يتم تدريسه على حده خلال تدريب عملي مباشر للزملاء بواسطة زملائهم، فضلاً عن أنه مجاني.
قابل للتخصيص، ويتيح للمدارس ومعاهد تدريب المعلمين مرونة عالية تسمح بتدريس المنهج بأساليب تناسب تماماً المتطلبات المحلية لكل منطقة. كما أنه يساعد على بناء مهارة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من خلال بيئة التعليم في الصف، وذلك عن طريق دمج المهارات في أسلوب تربوي مناسب. تعتمد كل عروض المدربين ونماذج الأعمال على أمثلة عملية تتوافق مع متطلبات المنهاج القومي والتي توضح كيفية توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتعزيز عمليتي التعليم والتعلم. بالإضافة إلى ذلك، وأثناء التدريب، يقوم المعلمون المشاركون بوضع خطة للدرس، وأساليب العمل، وأدوات التقييم التي يمكن استخدامها اليوم التالي في قاعة الدراسة.
أهداف البرنامج :
يهدف برنامج إنتل ( التعليم للمستقبل ) إلى تدريب المعلمين على كيفية تشجيع التعلم القائم على المشروعات، واستخدام أجهزة الحاسوب بفعالية في العملية التعليمية حتى يزداد مستوى تعلم المتعلم وإنجازه، ومساعدة المعلمين على توسيع آفاق إبداعهم وإبداع طلابهم، لكي تنطلق خارج حدود الصف .
والبرنامج يرتكز على بعض المنطلقات الأساسية منها : التركيز على الطرق التي يمكن للمعلم والمتعلم بواسطتها توظيف التقنية لتطوير مستوى التعليم من خلال الأبحاث والاتصالات وتبني مهارات القرن الحادي والعشرين، والتركيز على مهارات التفكير العليا في المجال المعرفي والأسئلة غير المحددة وذلك باستخدام السؤال الأساسي وسؤال الوحدة وأسئلة المحتوى والاهتمام بالتخطيط التعليمي من خلال ممارسة إنشاء ( حقيبة دراسية ) وفق معايير تؤكد على التعليم العملي وتناول الخطوط العريضة للمناهج الدراسية وتشجيع المتعلمين على العمل الجماعي وحل المشكلات والمشاركة في التغذية الراجعة للوحدات الخاصة بهم، ومن المنطلقات الأساسية التي يرتكز عليها البرنامج أيضاً تقييم الأداء وذلك باستخدام معايير وأساليب تقويم قياس التعلم في كافة أنحاء الوحدة كجزء من المقرر الدراسي .
يطبق الآن في (40) دولة وصمم لتطوير العملية التعليمية من خلال الاستخدام والتوظيف الفعال للتقنية في العملية التعليمية، وفق المعايير العالمية للمنظمة الدولية ( ISTE ) التي تهتم بتوظيف التقنية بفاعلية في العملية التعليمية وصولاً إلى إكساب المتعلم كفايات في جميع مجالات الخبرة (معرفيا، مهاريا، وجدانيا) وخاصة تطوير مهارات التفكير العليا، إضافة إلى العمل الجماعي بين المعلمين، وتطوير العملية التعليمية .
ويتميز برنامج إنتل التعليم للمستقبل، عن غيره من أساليب تدريب المعلمين على تقنيات المعلومات والاتصالات بعدد من المميزات إذ يتم تدريسه على حده خلال تدريب عملي مباشر للزملاء بواسطة زملائهم، فضلاً عن أنه مجاني.
قابل للتخصيص، ويتيح للمدارس ومعاهد تدريب المعلمين مرونة عالية تسمح بتدريس المنهج بأساليب تناسب تماماً المتطلبات المحلية لكل منطقة. كما أنه يساعد على بناء مهارة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من خلال بيئة التعليم في الصف، وذلك عن طريق دمج المهارات في أسلوب تربوي مناسب. تعتمد كل عروض المدربين ونماذج الأعمال على أمثلة عملية تتوافق مع متطلبات المنهاج القومي والتي توضح كيفية توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتعزيز عمليتي التعليم والتعلم. بالإضافة إلى ذلك، وأثناء التدريب، يقوم المعلمون المشاركون بوضع خطة للدرس، وأساليب العمل، وأدوات التقييم التي يمكن استخدامها اليوم التالي في قاعة الدراسة.
أهداف البرنامج :
يهدف برنامج إنتل ( التعليم للمستقبل ) إلى تدريب المعلمين على كيفية تشجيع التعلم القائم على المشروعات، واستخدام أجهزة الحاسوب بفعالية في العملية التعليمية حتى يزداد مستوى تعلم المتعلم وإنجازه، ومساعدة المعلمين على توسيع آفاق إبداعهم وإبداع طلابهم، لكي تنطلق خارج حدود الصف .
والبرنامج يرتكز على بعض المنطلقات الأساسية منها : التركيز على الطرق التي يمكن للمعلم والمتعلم بواسطتها توظيف التقنية لتطوير مستوى التعليم من خلال الأبحاث والاتصالات وتبني مهارات القرن الحادي والعشرين، والتركيز على مهارات التفكير العليا في المجال المعرفي والأسئلة غير المحددة وذلك باستخدام السؤال الأساسي وسؤال الوحدة وأسئلة المحتوى والاهتمام بالتخطيط التعليمي من خلال ممارسة إنشاء ( حقيبة دراسية ) وفق معايير تؤكد على التعليم العملي وتناول الخطوط العريضة للمناهج الدراسية وتشجيع المتعلمين على العمل الجماعي وحل المشكلات والمشاركة في التغذية الراجعة للوحدات الخاصة بهم، ومن المنطلقات الأساسية التي يرتكز عليها البرنامج أيضاً تقييم الأداء وذلك باستخدام معايير وأساليب تقويم قياس التعلم في كافة أنحاء الوحدة كجزء من المقرر الدراسي .