الجدل شعور الخاسر بآخر قطرات الهزيمة.. ليناضل خوفا من حدوثها
عندما تتعجب من أمر في زمان مضى! فاعلم أن الأمر صار سياناً في زمان حاضر
عندما تعشق الطموح وتجدّف قاربك بحماس للوصول إلى جزيرة الأمان فاعلم أن هناك من يتلذذ بتكسير مجاديفك
عندما تأمل فأنت واقعي .. وعندما تتمنى فأنت خيالي
عندما ترنو نفسك لساعة من السكينة والراحة فتأهب لأن يعقبها ساعة مثلها .. لكن هذه الأخيرة قد تصرع سكينتك
عندما تؤمن بوجود الطيبة فعليك الحذر من وجود الخبث
وحيثما يوجد ظلام فهناك نور أيضا
تماما مثل ديجور الكذب وإشراقة الصدق
عندما ترتفع المعنويات ثم تغرق فجأة في متاهات الإحباط أشعر وكأن صدفة مريعة قد دفعتني لأسقط من شموخ جبل المعنويات الحرة .. أو قل المسكينة .. :(